يا-علىّ-ستُسامُ-مثلها-فتقبل

وَيَعْلَمُ-مَا-فِي-الْأَرْحَامِ

وَيُسَارِعُونَ-فِي-الْخَيْرَات-قصة-عمر-بن-عبد-العزيز-مع-إبنه

وَوَٰعَدْنَا-مُوسَىٰ-ثَلَٰثِينَ-لَيْلَةً-وَأَتْمَمْنَٰهَا-بِعَشْرٍۢ

وَمَا-تِلْكَ-بِيَمِينِكَ-يَا-مُوسَىٰ

وَلَوْ-أَعْجَبَكَ-كَثْرَةُ-الْخَبِيثِ

وَاللَّهُ-لَا-يَهْدِي-الْقَوْمَ-الْفَاسِقِينَ

وَإِمَّا-يَنزَغَنَّكَ-مِنَ-الشَّيْطَانِ-نَزْغٌ-فَاسْتَعِذْ-بِاللَّهِ

وَإِذَا-حَكَمْتُم-بَيْنَ-النَّاسِ-أَن-تَحْكُمُوا-بِالْعَدْلِ

وَإِذَا-أَرَدْنَا-أَن-نُّهْلِكَ-قَرْيَةً-أَمَرْنَا-مُتْرَفِيهَا-فَفَسَقُوا-فِيهَا

أطيعوا-الله-ورسوله

هل-أنا-من-أهل-الدنيا-أم-من-أهل-الأخرة

فَتُكْوَىٰ-بِهَا-جِبَاهُهُمْ-وَجُنُوبُهُمْ-وَظُهُورُهُمْ

قصة-رفض-الشيخ-الشعراوي-نقل-مقام-إبراهيم

منازل-العطاء

مَّن-ذَا-الَّذِي-يُقْرِضُ-اللَّهَ-قَرْضًا-حَسَنًا

معنى-البركة